نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



طلبت إحدى السيدات في المنطقة الشرقية الطلاق من زوجها بسبب إنجابها المتكرر للإناث ورغبتها في إنجاب الذكور، واستندت فى طلبها إلى أن العِلْم يؤكد أن تحديد جنس المولود "بعد قدرة الله تعالى " تعود للرجل. وقررت الزوجة - بحسب صحيفة اليوم- الانفصال عن زوجها بعد نشوب خلافات حادة نتيجة إنجابها إناث ، ورفضت البقاء في منزل زوجها وتوجهت لمنزل أسرتها، وقالت: إنها تتمنى ان يُعوِّضها الله وتتزوج وتنجب ذكراً يحملها في كِبَرها "على حد قولها" .

وذكر مقرّبون من العائلة ان محاولات الزوج وبعض المقربين من العائلة لإقناع الزوجة بالعدول عن الطلاق والاهتمام ببناتها باءت بالفشل. ومن جانبها أكدت طبيبة النساء والولادة والعقم الدكتورة مريم محمد أن الحيوانات المنوية الذكرية هي التي تُحدِّد جِنْس الجنين "بإذن الله تعالى"




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لا حول ولا قوه الا بالله

ناس تتمنى الضنا وناس ترفس النعمه برجليها !

يا أختي ما تخافين يجيك ولد عاق بك ما يحملك بسبب ظلمك لزوجك وبناتك؟

ويمكن ما تتزوج أصلاً وتكون ضيعت زوجها وبناتها ..