و النهاية كانت تريّثا و تنهدا و زفرات تنفست إثرها الروح الصعداء
حبكة و تشابك حروف تشويق و أسلوب رهيب في شدّ الأنفاس
كتبت فأبدعت
احترامي
أُدهش حينما أرى إيجاز في إعجاز ..!
ثلاثه أسطر حملت فكرة قصه بأسرها .."!
أيعقل هذا .." أحتاج أن أفكر قليلاً .."!
كيف لا ..! والفلسفة تنبع من هنا ..!
بل المنطق ..! بل الصواب .."!
حضورك جميلٌ دائما ."
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."