مرحبا


و تسقط وريقات الذكريات لتنزف عمرا و واقعا مريرا


صور من الواقع نقف أمامها حزانى لكن هل ينفع الحزن لنعبّر عن مدى تلك البشاعة ؟


هل لنا أن نغيّر ؟؟ أم ستبقى تلك الوريقات مستمرّة في السقوط ؟؟


أبدعت غاليتي و كنت للحرف مليكة بجدارة


احترامي