و على فكرة..


هُناك أشياء تنبضُ في صُدورنا متى ما تشاء و رغمًا عنَّا

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي