وحيدا باقيا في شر قــــبر
أنا والحزن نحيا في ابتهال


بيت جميل يذكرني بقول البردوني لميّتٍ :
أنت في قبرٍ وحيدٍ هاديءٍ
أنا في قبرين جلدي وبلادي

هذا البيت مؤلم لحد البكاء :
متى ألقاك يا أبتي وأحنو
على جنبيك من طول ارتحالي ؟


رحم الله أباك وجمعك به وبنا في جنة الفردوس .