سَآلونيً :
أيً رجلْ تحبّينْ ؟
قلتْ :
منْ إنتظرَنيً تسعهْ آشهرُ
وإستقبلنيً بدموعَه وفرحِتهٌ ,
وربّآنيً علَى حسسَآبْ صحّتهِ !
هَو الذيً كآنْ ويكونْ وسيكونَ
أعظمَ حبْ فيَ حححيَآتيً كلهَآ

( ابِيَ )

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي