نعم تكمن العزة وسيادة الدولة على الإيمان الصحيح كأساس , ثم تأتي الأسباب المادية والثانوية تبعًا لها
فالأخذ بالأسباب مطلب ديني - والدنيا لاتجامل أحدا - وقدجبلها الله عزوجل وهداها وقدرها وأمرها
أن تستجيب لكل من أخذ بالأسباب
نسأل الله أن يردنا لديننا ردا جميلا
ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح أولها
وماصلح أولها إلا بالتمسك بالعقيدة الصحيحة والتمسك بهدي سيد المرسلين
والأخذ بالأسباب مع التوكل على الله عزوجل
جنوبة بارك الله فيك وجزاك الله خيرا