وقفت هنا
وكلي إعجاب بتلك السطور المنيرة
لم أندهش و لم تتملكني الحيرة
فيحيى من كتب تلك المعاني الغزيرة
لا عجب إذا ....

سعدت بحرفك

حفظك المولى