القدير ضفاف الألم
أيها القادم من يمَّ الأدب
أنّى لك هذا الثراء اللغوي ..
فما كتاباتي إلا لون من فراغ عينة احتمالات مافي جعبتك .
بك يرقى المنتدى الأدبي والكل قد قرأ لك في المفترق مدونة فاقت الفهم
وبها نهر من حبر نرسن منه على الضفاف ,,
أيا ضفاف الألم
الشهادة فيك مجروحة يا قدير .. والأدبي بك فخور .
فهل من عطاء تغدق به خواطر ,,
بارك الله فيك وجزاك الله عني خير الجزاء .
وجعلني خيراً مما تظن .
لك لاذٌ من التقدير وعقود من الإحترام
وشكرٌ كموشحات الأندلس ونثر الأربعينيات..