جهل الحقوق والواجبات هي الفجوة التي عبرت منها الغطرسة لنفوس أصحاب الكراسي
ومنها إلى المواطن صاحب الحاجة والمصلحة الذي نماها بل أحيانا هو من زرعها
بمعاملته لمن وجد أساس لخدمته بالتبجيل والتمجيد
فتراه يقف أمامه متذللا خائفا من أن يعطل مصلحته مع أنها مستوفية لكل الشروط
وإن كنت أراها بدأت في التلاشي بعد وضع الآليات والتنظيمات واستخدام الحاسب في إنجاز المعاملات فلم يعد المدراء
سوى الحلقة الأخيرة في اعتماد المعاملة ..


رد مع اقتباس