نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


وكادت فرحة الورد أن تنطفي ..!

لكن هناك ثمة ضياء قد أنقذها .."!!