تبقى المراة هي النصف الاخر للرجل والمشاركة له في فرحه وحزنه
فهي مستودع أسراره ومنبع أشواقه وأحساسه ،فمعها يجد لذة الحياة
وفي غيابها يعرف معنى الاشتياق .

شكرا لك أخي خالد معافا