كُل مايجعلُنا نقف عاجزين في المُنتصف ..
“وردة” من الزمن العتيق تُقاوم الذبول والإحساس بالظمأ !
وقطعة “شوكولاه” كهدية من المستقبل تخشى أن تُصارع الذوبان وسط مرارة مشاعرنا
…
وجمود أحاسيس لآ زالت تُقيم في أحشائنا .
انتهـى !
كُل مايجعلُنا نقف عاجزين في المُنتصف ..
“وردة” من الزمن العتيق تُقاوم الذبول والإحساس بالظمأ !
وقطعة “شوكولاه” كهدية من المستقبل تخشى أن تُصارع الذوبان وسط مرارة مشاعرنا
…
وجمود أحاسيس لآ زالت تُقيم في أحشائنا .
انتهـى !
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة