.

شَفْ حَالة الغصَنْ مِنْ طَارتْ عصَافِيرهَ
وَحِيدْ | والجَرحْ والأَحْلامْ .. تتْشمَّتْ
يَ اللَّي خَذاكْ الغِيابْ وقِلتْ لِيَ : خِيرهَ
صَحْ كِنتْ فَرْحَة حيَاتِي بسْ مَا تمَّتْ