،
صُلبت أرواحنا على خشبةِ الإحتراق
نلوك أوجاعنا ويلاً ونمضغها حسره
آهٍ ياروز
هتكت أسوار سوريا
ودكت حدائقها الغناء
وتساقطت إبتسامتها من ثغر الربيع
أوآه لو أن لي صوت يبلغ أسماع المدى وأصيح
،
شكراً لكِ هذا الحضور الأنيق
طبتِ
،
صُلبت أرواحنا على خشبةِ الإحتراق
نلوك أوجاعنا ويلاً ونمضغها حسره
آهٍ ياروز
هتكت أسوار سوريا
ودكت حدائقها الغناء
وتساقطت إبتسامتها من ثغر الربيع
أوآه لو أن لي صوت يبلغ أسماع المدى وأصيح
،
شكراً لكِ هذا الحضور الأنيق
طبتِ