محمد حسن بوكر
عشت الأحداث هنا وذكريات الجد فواصل وبين كل فاصلة
أما مصلى العيد فرايته ذاك المصلى الصغير في المطلَّع والذي بالكاد يستوعب
أهالي الأحياء القديمة ..
النساء الأطفال والعيديات الفطور الصباحي البساطة والجيران بعيدًا عن المدنية الخانقة كما اليوم ,
والجد يترأس الدار وحوله الأولاد والأحفاد وبجانبه فاطم محمدية نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي الجدة ..
كان العيد بالماضي اعياد ,,
بقي العيد المناسبة واندثرت عادات الأعياد مع الأجداد
فو الله بالقلب غصة ودمعة يحجزها محجر العين على تلك السنين ..
جيل داليا أعيادهم ينقصها الكثييير ..
رحم الله فاطم محمدية وأعياد جيلها ,,

وسلم الله أناملك التي صورت لنا ماضي له حنين

مبدع والله يا أديب جازان , ولا عدمنا جديدك الراقي هنا


وكل عام وأنت بخير

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي