من دُلل اجدادنا القديمة للألام الراس والدوخة
الحبة السوداء(حبة البركة)
::فوائد حبة البركة::
حبة البركة من ضمن العلاج الطبيعى والتى أوصى باستعمالها الرسول صلى الله عليه وسلم فى حديث شريف.. قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم: "إن فى الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام"، السام: هو الموت (أخرجه الشيخان والإمام أحمد والترمذى).
وقد توصل العلم الحديث إلى أن حبة البركة السوداء، تحتوى على عناصر كثيرة مفيدة للجسم وهى..
(الفوسفات، الحديد، الفوسفور، الكربوهيدرات، والمضادات الحيوية المدمرة لكل أنواع الجراثيم، مادة الكاروتين المضادة للسرطان، وهرمونات جنسية مقوية ومخصبة ومنشطة ومدرة للبول والصفراء، وإنزيمات مهضمة ومضادة للحموضة، كما أن بها مادة مهدئة ومنبهة فى الوقت نفسه).
كما اكتشف مؤخراً أن الحبة السوداء تزيد من نشاط جهاز المناعة في الجسم، فى مقاومة مسببات الأمراض ويقضي عليها وأيضاً يقي من الأمراض.
كما ان اجدادنا كانوا لايستغنون عنها ولايخلوبيت منها تجدها عندالفقير والغني سواء
1/توصف لدوخة
2/الم الراس
3/لنفاس مع الحليب يقال انها فن من النفس
4/ايضاَ توضع مع الحناء لبعض الامراض الجلديه 0
5/والبعض يشمها اذا حس بافاحس على كبده(غثيان)

نبات الوزاب وهو اخوالريحان
من النباتات العطريه الدائمه الخضره اللي اعرفه عنه من معلوماتي البسيطة
مفيدلدوخه سواء بشمه مع الحبة السوداء
اوطحنة ووضعه على الراس بعض من الوقت حتى يبردالهامه
ومن لديه اضافه عن الوزاب لامانع من اضافتها

الريحان00
نبات حولي من الفصيلة الشفوية، له رائحة عطرية ومذاق حريف وربما كانت الهند موطنه الأصلي وهو نبات عشبي عطري
فيدخل في صناعة العطور والمشروبات.
و يستعمل كامل العشب الطازج بعد تقطيره لاستخراج الزيت. وهو زيت طيار أبيض أو أصفر اللون، له رائحة زكية واضحة ويدخل في تركيبه اللينالول والسينيول والأوجينول والتربين.
قال ابن القيم عن الحبق بأن: شّمه ينفع من الصداع الحار، ويجلب النوم، وبزره حابس للإسهال الصفراوي ومسكن للمغص، مقو للقلب ونافع من الأمراض السوداوية.
أنه علاج للصداع النصفي (الشقيقة)،
و أضاف ابن سينا: الحبق ينفع من البواسير والدوار والرعاف وأن أزهاره منشطة وهاضمة واستنشاق مسحوق أوراقه يزيل الصداع الناجم عن الزكام.
ذكر الريحان في القرآن الكريم مرتين، مرة في سورة الرحمن الآية (12) حيث قال تعالى: [ والحب ذو العصف والريحان، فبأي آلاء ربكما تكذبان ] ومرة في سورة الواقعة في الآية (89) حيث قال جل وعلا: [ فأما إن كان من المقربين، فروح وريحان وجنة نعيم ] ، وجاء في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم: "من عرض عليه ريحان فلا يرده، فإنه خفيف المحمل طيب الرائحة".
يطحن على المسحقه مع بعض ويوضع على الراس
يخفف من الم الراس والدوخة ويبرد الحراره
اتمنى ان يروق لكم موضوعي البسيط
وتتعرفوا من خلاله عن بعض دُلل الاجداد قديماً
جمع وتصوير 00أختكم فلة0
|