ما لعيني ؟! كلّما جئتُ لأغفو
عاث فيها الفكْر عمدًا وتجنّى


هل وراءَ الشوقِ وعدٌ يتهيّأ
أم وراءَ الشوقِ هجرٌ يتأنّى ؟!
بل هجرٌ لا تعتريهِ ثانيةُ وصل..!

وأسألُ الله أنْ لا تهنأ في حبٍّ يوماً..

وهذا ليس دعاء عليكَ; بل دعاء لك!


حفظكَ اللهُ ورعاكَ!