كان هذا السرير يضج بالحياة والصرخات البريئة..

طالما ناغت الأم فيه صغيرها..

الآن السرير غير السرير والبيت غير البيت

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي