فكم طوَّفت لكن لم أجد دربا ألذ من الذي يُفضي إلى بابك
كم حوَّمت لكن لم أجد أندى من الشكوى بمحرابك
وكم سوّفت ! كم سوّفت ! .. لكن لم أجد بكرة


الله الله
حين يعزف الشعر أهله
وينبري للحرف مروضه
يكون الابداع

أمتع امتع يا مبدع

في انتظار ما يهطل من ودقك