كل نساء الدنيا في وطن الغرام حمائم ..
إلا أنثاك التي أمرتها بحرق القصائد
دعها تتأمل المعاني والكلمات
قد يدغدغ القصيد حدود أنوثتها فترتسم تلك الحدود
وتستمر وطنُ بضحوة العمر بل بكل أرجاءه ..
إبراهميم النجمي ..
من مدرسة الأنثى تعلمنا أن هناك وطن هو هي ..
فغرد أيها الصداح شعرا و ن ث ر ا
فالأدبي زاهرُ بك بارك الله فيك ..
![]()