ماذا فعلتُ لذِلك القلبْ ..؟
الذي خاطرَ بشريان حيَاتَه ليضفر ببعض الأمل ,,
أملْ يجعلهُ يواصل شربهُ للماء ..
استنشاقهُ للهواء ..
مسيرهُ في بساتين الأمُراء


إعِتاش على ثمرات الأوهام ,, وحصد أكواماً من الخِذلان
إعِتقد أنَ ما سيجمعه بكْ بيتٌ ذو أركان .. سقفهُ الجبال جمالهُ كالجنان ..
لم يضن بأنهُ سيُقابل بعشهٍ بالعراء .. تنتشر بها البغضاء .. حُطت على رمال الصحراء
كان علي الالتفات حول الجدران .. والكشف على نواياك المختله ..
ومراجعة حسابات الغرام .. وإيقاظ فطرة العزة وتفضيلها على الحب واتباعها في باقي المشوار ........
لم يكن الخطأ في العوم في بحر الحب .. بلـ اختياري للمركب المناسب ......