يا من تلعثم اللسان في وصفك
يا من تشققت الأنامل من كتابتك
يا من تشبعت نفسي من عشقك
يا من أحببتك و أحببتك و أحببتك
لا تعجبي .. بل تعالي ..
فأنا متيم هائم في روحك الوردية ...
لا تنظري للأسفل فمكانك هناك ... على مرابع خافقي ...

أنتِ من أكتب لها ... أتجمد بين راحتيها ... أذوب فيها ... أتوهـ ...
أجد كياني في خفاياها ... تنسيني الحياة ... تعيدني إلى العصور الخيالية ...

ليالي خيل إلي بأني لن أجد من أرتمي في أحضانة ،،، أشكي إليه آلامي
أمسح دمعي على صدرهـ ... أما الآن فهناك من أسمية ... أسمية أنا ...

ذاب الفؤاد ذاب
هامت المشاعر في حناياك العذاب

حبيبتي ... حياتي ... قلبي ... أملي ... صفائي ... وفائي ... مرادي ... نقائي ... شفائي ...
كلها لا تكفيك و الله لا تكفيك .

لكي العهد بالوفاء ... لكي الحب الأبدي ... لكي الحنان الخيالي ...
لكي الأمر الصعب ... لكي الطاعة ...

سأكتب نعم سأكتب وسأكتب فيك ما دمت حياً و ما دام الهواء ينتفض منه بدني ...

خربشات من روح تحاول ...

حمود ...