مرحبا


للخزامى عطر فريد و لعزفها على وتر الإحساس وقع كأنما مطر أيلول يعانق برد تشرين


دفء لامتناهي و عطاء يشعر الروح بالانطلاق نحو أفق تتراقص فيه الخفقات حبّا و احتراما



رائعة هي تعبّق المكان بجميل الحضور و طيب القلب و أناقة الرد


تستحق ذاك التكريم و التقدير و أكثر


شكرا ل جوري على هذه اللفتة الطيّبة



احترامي و دمتم رائعين كما أنتم