أما فلسفة !
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
يقال :
لسقراط عالم خاص وعجيب
ذات مره كان معه تلاميذه يتجمعون
لديه وكانت زوجته تتضايق من استحواذهم على وقته و من حقها وكانت
سريعة الغضب وفجاة وسقراط مستمتع مع جلسائه دخلت زوجته تحمل الشاى
كي تستأنس معه ولما وجدت لديه تلامذته وجلساءه ولم يلتفت اليها سكبت
ابريق الشاي على راسه لكنه لم يتوقف عن الكلام ذهل الحضور وتوقفوا
عماكانوا يتحدثون عنه والمعلم سقراط متابع حديثه دون اكتراث بالذى حصل
ولهذاسألوه
( اما زلت قادراعلى متابعة المناقشه؟)

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نعم اجاب سقراط..
انها مشكلتها هى وليست مشكلتي هكذا بدا واضحا
انالغضب لم ينتقل اليه.!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أقول :
الحقيقة عندما قرأت هذه القصة ضحكت
إذ سألت نفسي
مامدى سخونة العصير أقصد الشاي المسكوب ؟!
ومامدى برودة هذا الفيلسوف ؟!
ومامدى أهمية حديثه الذي لم يقطعه حتى ليتأوه ؟!
ومامدى العلاقة بينه وبين زوجته حتى تكرمه أمام الناس بهذه الصورة ؟!
وما مدى الأخلاقيات التي كان يدعولهافي مجتمعه وبيته يفتقدها ؟!
تخيلته
يتفلسف مبللاً!!