أسئلة طرحتها وأنا أدرك
مدى أهمية الإجابه عليها هنا
وذلك من أجل المتلقي لا من أجلي
لكني
لم أجد أجابـــــات عليها
كانت
أهمية الإجابه عليها محصوره فقط
عند الحاضرين هنا
لكني
وجدتها أكثر وفي معانيها الصحيحه
كلما دخلت هنا ووجدت المشاهدين
الليلـــــه
الليله بالتحديد
كان عدد الموجودين
في هذا القسم 19 ضيفاً
زايد عضو متخفي
عرجت لمشاهدة عودة أبوعمر
فوجدت عدد المتصفحين لهذه الماده
14 ضيف وعضو متخفي
الحمدللـــه
فالقراء الدائمين هنا الذين أجدهم
بإستمرار لهذه الماده
منحوني أروع الإجابــــــات في إجابه
.
.
.
قبل عدة أيام وقعت عيني
على مطـــــــب مرعـب
في القسم الأدبي
مطب جعلني أتوقف مذهول
أمام محتواه وأسباب طرحه
لـذا
قبل أن أمارس البوح
والثرثــــــره عنه
سأقف قليلاً مع جزئية
من ردي على السيد الشفق
أستاذ مزواموقفـه
كيف تتفكك اللغه العربيه وتصبح هزيله ؟...
.
.
حينما ندخل عليها
بعض المصطلحات من لهجتنا المحليه
لذا أتمنى
أتمنى أن لا يكون للهجه المحليه
مكان في مواضيعنا في القسم الادبي
( وأخص بالذكر المنتدى الأدبي )
لأن نصوصنا فيه
تحارب الجهل وتقف ضد التخلف
بكفــاح مسلح بالرقة والعذوبه
مداخلتي المقبله معك
لسبب
وربما
لأسبـــاب
سوف أطرحها أمامك
لكن
قبل أن أعـــــرج
لوضع رابط الماده الأدبيه هنا
التي إتضح لي وللمتعجب
من خلال الرد عليها
خدش اللغه العربيه بذلك الرد المحلي
وكيف تم من خلاله إشباع سيبويه
ركلاً ولطماً بتلك المفردات الضحله
والحروف الغير واضحه
قبل كل شيء
ولكي لا يُســـأ فهم حديثي وتفسيره
ويُعتبــــر على أنه
نوع من النقد المبطن
قبل أن أتحدث معك
بشكل غير مختصر
أود أن أقولك لك .. لكم
.
.
.
في البدايه أنا لا أمتلك موقفاً سلبياً
ضد اللهجه المحليه
ولدى قناعه بأنها أحد التجليات
الجميله لثقافتنا كجنوبييين
بل أجد أن بعض كلماتها
أخــــــــــــــــــــــــاذه
وتختزل فلسفه وجوديه عميقه
لا نفهمها إلا نحن فقط
لكن
لماذا هناك بالذات
في ذلك القسم الأدبي
يتم خدش عيوننا بتلك المفردات
التي أتمنى أنا وأنت وغيرنا
أن لا نجدها هناك ؟..
أوليس لها هنا أمكنه مخصصه
أخذ المشرفون على عاتقهم
الوقوف مع أصحابها تواصلاً؟..
يُتبـع