مرحبا نسايم
لا زال العبد يحسن الظن بربّه حتى يكون الله معينا له و مجيبا
و لا زالت الكربات و الهموم تتقاذفنا في الحياة حتى يأذن الله بزوالها
أعانك الله و فرّج عنك و أراح قلبك غاليتي
لك الودّ و لروحك السكينة
احترامي
مرحبا نسايم
لا زال العبد يحسن الظن بربّه حتى يكون الله معينا له و مجيبا
و لا زالت الكربات و الهموم تتقاذفنا في الحياة حتى يأذن الله بزوالها
أعانك الله و فرّج عنك و أراح قلبك غاليتي
لك الودّ و لروحك السكينة
احترامي