تابعو هذا السيناريو .. وشوفو فى الاخير .. الحقيقه .. فلذى سوف تشاهدونه فى مقدمه هذا المشهد سوي تضليل .. تابعو .. واقراؤ الحقيقه فى الاخير ..


جازان نيوز - يحيى الأمير

أدى تماس كهربائي بأحد مصابيح الإنارة بقسم الحضانة بمستشفى صبيا إلي تصاعد كثيف للدخان هدد حياة أكثر من عشرة أطفال من الجنسين كانوا منومين بالقسم للموت اختناقا.
وفي التفاصيل أنقذ حسن التصرف من قبل ممرضات قسم الحضانة بمستشفى صبيا والتدخل السريع من قبل إدارة المستشفى
المتمثل بقيامهم بنقل أكثر من عشر أطفال في وقت وجيز إلي أقسام أخرى بعدما غطى الدخان المتصاعد من احد مصابيح الكهربائية حيز القسم ومساحته المقدرة بستين متراً مربعا.
وكان لهذا التصرف السليم والسريع بعد مشيئة لله الفضل في تحاشي كارثة إنسانية كادت أن تودي بحياة عشرة أطفال اختناقا
من جانبه ثمن الدكتور أحمد بن جعبور الحازمي مدير مستشفى صبيا والذي أشرف على عملية الإخلاء لصحيفة منطقة جازان ( جازان نيوز ) جهود العاملين والعاملات بقسم الحضانة على إنقاذ حياة الأطفال المنومين بالقسم واضااف أنة تمت معالجة المشكلة داخل القسم وتجهيزه مجددا وتهيئته وقد أعيد إلي القسم جميع الأطفال وهم في حالة صحية جيدة ولم ينجم عن الحادث إصابات تذكر ولله الحمد.

تحديث الساعه 7:15 دقيقة مساء

توجه قبل قليل سعادة الدكتور / محسن بن صديق طبيقي المدير العام للشؤون الصحية بجازان إلى مستشفى صبيا العام للوقوف على ملابسات الحادث ، وتقديم شكره وإمتناه لله ثم لإدارة المستشفى وموظفيه الذين تعاملوا بحكمة وروية مع الحادث العرضي [ حريق قسم الحضانة ] وإنقاذ الأطفال المنومين به .

وعبر د. طبيقي في تصريح خص به صحيفة "جازان نيوز " عن سعادته الغامرة بنجاة المنومين من الأطفال بالقسم ، ونجاح العاملين في المستشفى في إحتواء الحادث والتصرف بكل عقلانية وإقتدار ، مما أدى إلى إنقاذ الأطفال من موت محقق بعد توفيق الله وعنايته .

وعن الحادث ، ذكر " الطبيقي " أن الحادث عرضي وهو عبارة عن إحتراق " ترانس " أحد المصابيح الضوئية بالقسم ، ولكن كمية الدخان المتصاعدة من موقع الإلتماس كانت كثيفة للغاية ولولا لطف الله ومشيئته ، والتدخل الناجح والسريع للعاملون بالمستشفى في وقت وجيز لتعرض الأطفال للموت إختناقا.
كما شكر د. محسن بن صديق طبيقي صحيفة " جازان نيوز" على نقلها الصادق للحادث دون إثارة للرأي العام ، وإبراز الدور المشرف الذي قام به منسوبو المستشفى بصبيا .

صور من موقع الحدث

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


--------------------------------------------

الحقيقه ..

مع احترامي للمحرر
سأنقل الخبر اليقين كما شاهدته والله على ما اقول شهيد :
ما حدث في حضانة الأطفال هو التماس كهربائي بسيط جدا جدا في ترانس احدى لمبات السقف
لكن إحدى الممرضات بفعل الخوف قامت بحمل طفاية الحريق قامت ووجهت خرطوشها إلى لمبة السقف وكبست المقبض فأنطلقت الطفاية ونثرت البودره بشدة وعشوائية في ارجاء المكان ولم تستطع الممرضة إيقافها حتى فرغت بنفسها الجدير بالذكر ان الممرضة هربت من الخوف ومن شدة تطاير البودرة في الحضانة تاركة الطفاية والأطفال خلفها لذويهم الذين سارعوا بأنفسهم الى حمل فلذات اكبادهم ووضعهم في غرفة مجاوره وسط صيحات امهاتهم في الأسياب ، والمتفحص لغرفة الحضانة سيشاهد البودرة التي كادت ان تخنق الأطفال والزائرين وهي تملأ ارضية الحضانة ولا يوجد دليل واحد على وجود حريق او اشتعال لا في السقف ولا في الجدار.الإلتماس حدث في ترانس وتوقف واكرر توقف من نفسه لكن غباء الممرضة كاد ان يتسبب في كارثه كبرى
هذه هي إنجازات الصحة فلله العجب كيف تحولت المأساة إلى إنجاز
لاشك انه قضاء وقدر لكن ازعجني تحوير الحقيقة
الله يحفظنا ومرضانا واياكم من كل سوء



----------------

يتبع ,,