نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ربَّما
كنت البطلة التي تموت في الصفحة الأولى من الرواية
ومن موتها تروي ملايين الروايات والحكايا .
ربَّما
تتدلى معاني الوجع عناقيد لمن تروى له تلك الحكاية
ولربَّما
توزع للأطفال نهايتها علب الحلوى والهدايا
وربَّما
تسقط دويلة الحسد وينهي أتباع إبليس وإبليسهم الولاية
........
لن تطويني الصفحة الأولى
في جعبتي من الصفحات ما تزيد عن الكفاية ..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي(ميدوزة )نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي