جناءٌ لزهور الشوك .
وتصليه حتفها مبرم بسوء النيات.
يمتطون ظهور أعمارهم إلى المصير ,
احتمال واحتمال وفراغ عينة بالرصاص أو القذائف
أو الصواريخ يسقطهم في العمر على يد اليهود ,
باختصــــاآآار
عليهم من الله عينٌا ترى
أسموهم شهداء , وبلا جزع مجد الشهادة في أيديهم ,
قلمٌ يوقعون به نهاية الوجود .
(صبرٌا لنا يا شهداء ...................
..................وصبرًا يا برزخ قد يشملنا المصير )
( ميدوزة )