وفاة الزوج


بأنها للتأكد من خلو الرحم من جنين ، وأنها قد تكون مهلة للصلح بين الزوجين






ولكن هناك سبباً آخر اكتشفه العلم الحديث


وهو


أن السائل الذكري يختلف من شخص إلى آخر ، كما تختلف بصمة الإصبع ،





وإن لكل رجل شيفرة خاصة به




وأن جميع مماِرِسات مهنة الدعارة ، قد يصبن بمرض سرطان الرحم





وأن المرأة تحمل داخل جسدها ما أشبه بالكمبيوتر ، يختزن شيفرة الرجل الذي يعاشرها




وإذا دخل على هذا الكمبيوتر أكثر من شفرة ، كأنما دخل فيروس إلى الكمبيوتر


حيث يصاب بالخلل والاضطراب والأمراض الخبيثة




ومع الدراسات المكثفة للوصول لحل أو علاج لهذه المشكلة تم أكتشاف هذا


الإعجاز في الغرب ،




وأكتشفوا أن الإسلام يعلم ما يجهلونه




وهو أن المرأة تحتاج نفس مدة العدة التي شرعها الإسلام تماما


حتى تستطيع إستقبال شفرة جديدة بدون إصابتها بأذى




كما فسر هذا الأكتشاف ، لماذا تتزوج المرأة رجلاً واحداً فقط ، ولا تعدد الأزواج




وهنا سأل العلماء سؤالاً : لماذا تختلف مدة العدة بين المطلقة والأرملة ؟




عدة المرأة المطلقة في دين الله ثلاثة أشهر, وعدة المرأة الأرملة أربع


أشهر وعشرة أيام




بسم الله الرحمن الرحيم (وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ


بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاَثَةَ قُرُوَءٍ (




أثبت العلم أن ماء الرجل يترك بصمة في رحم المرأة لا تشبهها أي بصمة


لرجل آخر على وجه الأرض ...


فالحيضة الأولى تزيل ما نسبته 38% من ماء الرجل


وأماالحيضة الثانية فتزيل ما نسبته 78% منه


وأما الثالثة فتزيل ما نسبته 99.999% .




أجريت الدراسات على المطلقات والأرامل




فأثبتت التحاليل : أن الأرملة تحتاج وقتاً أطول من المطلقة لنسيان هذه الشيفرة




وذلك يرجع إلى حالتها النفسية ، حيث تكون حزينة أكثر على فقدان زوجها


فلذلك هي لا تستطيع نسيان ذلك الزوج ، الذي عاش معها حياتها







لأن من طبع المرأة المسلمه الغريزي الوفاء والإخلاص




وأن الخيانة طبع دخيل على صاحبة القلب الكبير ....




فسبحان الله ...
(م/ن).