الأنكا شعوب ضاربة في الوثنية الكاملة، فالحيوانات والطيور مثل الكاجوار أو أسد الجبال والبومة والمظاهر الطبيعية مثل الرعد والبرق بنوا لها المعابد المحمية وكانت العبادة يعين لها كهنة يعدون بمثابة الوسيط بين العامة وما يعبدونه «ويراكوشا» وزخرفوا تلك المعابد بالذهب والأحجار الكريمة وكان يقدم لها القرابين الغريبة مثل ذبح بنت يتيمة الابوين لم تبلغ عند بداية موسم المطر..
ولكن أعاد بعض علماء التاريخ التحول إلى تقديس الشمس وسموا وثنيتهم هذه «أنتي» أو ابن الشمس وبنوا الاهرامات المدرجة لذلك الغرض لتصل لشعاع الشمس فوق غابات نهر الأمازون الكثيفة دليلاً على تمدنهم النسبي بعدما توحدوا ووسعوا رقعة الامبراطورية



معلومات قيمه عن شعب الانكا
شكرا اخي الكريم