نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


تلتهم رأسي الصغير ذاك أفكار ما بين حياة و موت .. معلّقة أنا على حبال الضياع كأنما أرجوحة


تلهو بي حين تعانقني ضحكات سخرية تعشش في خاطري ..


تنبت في أحشائي طفولة مجهضة تحلم ببعض من هواء

و ترقد الأماني على وسادة خيال


لكن عبثا فقد بات الرحيل قريبا