إني ذكرتك بالزهراء مشتاقا والأفق طلق ومرأى الأرض قدراقا
وللنسيم اعتلال في أصائله كأنه رق لي فاعتل إشفاقا
نلهو بما يستميل العين من زهر جال الندى فيه حتى مال أعناقا
إني ذكرتك بالزهراء مشتاقا والأفق طلق ومرأى الأرض قدراقا
وللنسيم اعتلال في أصائله كأنه رق لي فاعتل إشفاقا
نلهو بما يستميل العين من زهر جال الندى فيه حتى مال أعناقا