أخيــــــــــــــــــــراً
!!!!!!!!!!!!!!!!!
ثمة إحساس كان يقول لي بأن : وراء البارونة ما وراءها!
وبأنها تنام على وسائد من إبداع
ولذلك سأعود عندما أفيق من هول المفاجأة
أيتها الرائعة:
لكِ وللبحرِ وللنوارس حكاية من لؤلؤ!