ويرجع عمر الفنّ والأثاث بالإضافة إلى الهندسة المعمارية 400 سنة من التاريخ الأوروبي.
وتطلّب بناء كامل العقار 3 مهندسين معماريين وأكثر من 1000 عامل لإكماله في ذلك الوقتأي تقريبا 10 % من سكان ميامي.
وهذه بعض الفنون المعمارية الباقية حتى الآن
أكمل المنزل في عام 1916 لكن الحدائق لم تكمل حتى 1921.
وبعد هذا توفّى السّيد ديرينج في 1925 والمنزل ترك في عناية موظّفيه، وأصابته أضرار شديدة بسبب إعصار حدث في عام 1926.أما في عام 1952، العقار بيع إلى مقاطعة ميامي وأصبح متحفا
بعد الإعادة الشاملة، للمنزل، وحدائقه والهكتارات الـ50 من أرضه.
وقد عاد إلى جماله الأصلي.