ختامها نكد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

في مرحلة المعهد العلمي كنت خطاط المعهد مع بعض الزملاء ولي معامله خاصه .. الطلاب من فوق الجدار
يروحون للبوفيه اللي برى ميشون حق بوفية المعهد وأنا خطي يخرجني مع امباب واسطه أفطر وأتمشى
ولوقع غيم ما انتسم لفي العين والا المعطن والا امبحر وأرجع للمعهد مع نهاية الدوام واركب مع اهل امقريه
واروح كني في المعهد من الصباح مداوم مهبته ولا زحف مواضب ماشاء الله
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وفي هذه الفترة أو بعدها كانت هناك ذكريات مؤلمة أحاول جاهداً أن أضعها في سلة المحذوفات
ولكني لم أستطع فإذن ذكرتها تذكرت عيناي دموعها .. رحم الله من سطروها بداخلي وأسكنهم فسيح جناته
ومنها أني كنت في كل عيد أقوم بتصوير العيد في الحارة كاملاً بالفيديو مع إجراء اللقاءات والحورات مع الأهالي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وأوقوم بمونتاجه ..وفي عيد رمضان قبل قرابة (12 عام)تقريبا أو أكثر لم أقم بالتصوير والسب يعود الى
أنه في فجر ذاك العيد وقعت حادثة مؤلمة توفي فيها سبعة من أبناء حارتي ولولا مشيئة الله كان راح أخويه معاهم
لأنهم مروا عليه يروح معاهم واعتذرهم .. المهم كان ذاك العيد مليئ بالكآبة والحزن فتوقفت عن التصوير
وبعد فترة زمنيه عدت لمشاهدة الأعياد الماضية وتلك الذكريات الجميله ونسيتهم وفجأه رأيتهم أنا أشاهد الفيديو
وهم يضحكون ويتكلمون في الأفلام القديمة اللي صورتها فيما الواقع الأليم يقول إنهم قد ماتوا. الله يرحمهم يارب
فما قدرت أمسك نفسي من البكاء اللهم ارحمهم برحمتك وأدخلهم فسيح جناتك
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي