شذا الورد
للعروس أوفياء غيبهم الزمن ودثرتهم ملهياتنا ,
فباتت ثكلى أرملة تعاهدها العوام فلا إنصاف لها ترجوه . وإجحاف لفضلها .
مكفكفة أذيال ثوبها ومنتخية الغياب ..
هي باقية بإذن الله وقد رحل عنها العازفون ..
شذا الورد ، لمواساتك اللغة مقعد وثير من الشكر والتقدير .
![]()