طفل سوري يموت من البرد على رصيف أرقى الأحياء بدمشق حسبي الله ونعم الوكيل


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالناشطين في سورية صور معبرة للواقع المأساوي الذي تعيشه البلاد في ظل القمع الوحشي لقوات الأسد وشبيحته .

وكانت الصورة الأكثر تأثيرا لطفل مات من البرد على رصيف حي أبو رمانة الشهير في العاصمة دمشق .

والمفارقة أن الطفل الذي ظهر ملتحفا ردءا خفيفا ومات من شدة البرد كان في أحد أرقى وأغنى أحياء دمشق حيث القصور والفلل لرجال الأعمال والميسورين إلى جانب عدد من السفارات .




لا حول ولا قوة الا بالله