طالما النداء أصبحَ كالصدى ..!!
والخوفُ لا حِكمةٌ فيهِ ولا إعتِلاءٌ ولا رجاء ..!!

فاليومَ خَصْمي حَاضِرٌ !!
والخَصمُ فيه المُرتجى ..!


أنا لآ أخشى إلا الظلام ..!

وهنا بهوٌ لتعلم فعلمني يا أغر !!
وإن لم تعلمني فلن تتعلم مني !!

أتمنى أن تحضره الرياح إلينا !!
فهو صديق الترحال .."نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


ننتظر بزوغ الأغر نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


حينما يحضرُ الأغر سأخبركم بكيفية العراك وشروطه بإختصارٍ واضح ومتى وأين|