طالما النداء أصبحَ كالصدى ..!! "والذكريات صدى السنين الحاكــــــــي"
والخوفُ لا حِكمةٌ فيهِ ولا إعتِلاءٌ ولا رجاء ..!! أخذني منك ما يأخذ الأعزل من شاكي السلاح.
فاليومَ خَصْمي حَاضِرٌ !!
والخَصمُ فيه المُرتجى ..! أخشى أن تردد بعدها : لقد أنزلت حاجاتي بواد غير ذي زرع,
أنا لآ أخشى إلا الظلام ..! أرضك فالزم فدون صرعي خرط القتاد وشرط الحداد
وهنا بهوٌ لتعلم فعلمني يا أغر !!
وإن لم تعلمني فلن تتعلم مني !! ما هو ببهو بل
هي مفازة دون قطعها مهامه فيح.
أتمنى أن تحضره الرياح إلينا !!
فهو صديق الترحال .." أحمد الذي جعلها رياحا فقد سلمت وسالمت.
ننتظر بزوغ الأغر لقد بزغ فجرنا بيد ألا نور بحضوركم.
حينما يحضرُ الأغر سأخبركم بكيفية العراك وشروطه بإختصارٍ واضح ومتى وأين|
لقد حضر الأغر ولات حين مناص
فشمر عن ساعد الجد
فقد دعا الحين أخاه بمثل ما دعاه.