مرحبا أستاذي


لله درّه ذاك الفاروق ... متمرّد هو في الشعر و لطالما أعجبتني قوافيه


هنآ كانت الحروف منهكة كأني بتلك الأنفاس تجسدت في روح نحيلة مرهقة


بحث و ضياع .. حيرة تستجدي اللقاء و النهاية قلب هو المسكن و الملتقى



و لو قال هذه لكفت :


دائما أنت بقلبي
رغم أن الأرض ماتت
رغم أن الحلم.. مات
ربما ألقاك يوما في دموع الكلمات!!


شكرا لجميل ما انتقيت لنا سيدي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي