تتساقط أمامنا عشرات المرات كل يوم حين نغسل وجوهنا أو حين نقوم بصب الماء أو الشاي والقهوة، لكن ماذا لو استطعنا تجميد قطرات الماء حين تسقط لنشاهد ما تفعله عند اصطدامها، فماذا سنرى؟
إليكم الإجابة في هذه الصورة:

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
هذا المشهد المدهش هو عبارة عن صورة حقيقية (غير معدلة بالكومبيوتر) لقطرة ماء ملونة تم التقطاها بتقنية التصوير فائق السرعة، وصاحب هذه الصورة المدهشة هو الفنان الألماني ماركوس ريجلز الذي شاهدنا صوره للمرة الأولى منذ قرابة العام في موضوع “حين يتوقف الزمن“، ونعود له اليوم بمزيد من الصور المدهشة بعد أن طور أسلوبه ليصبح أكثر إبهاراً:

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تكمن صعوبة هذا النوع من التصوير في كيفية مزامنة الكاميرا لالتقاط الصورة المناسبة في الوقت المناسب، وبجانب هذا التحدي أضاف ريجلز لمسته الخاصة من خلال مكسبات الطعم الملونة التي أضافها للماء ليكتسب هذه الألوان الرائعة:
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
يستخدم ريجلز كاميرا DSLR مع مِجسّ خاص لضبط الكاميرا على التصوير بعد اصطدام القطرة بالسائل بأجزاء من الثانية، وهذه الصورة توضح الأدوات التي يستخدمها:
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وفيها تلاحظون استخدامه لإضاءات ملونة في الخلفية لإضافة مزيد من الألوان لقطرات الماء المتطايرة، وإليكم هذه المجموعة الإضافية من أعماله:
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تخيلوا أن كل هذه الصور حقيقية دون أي تعديل على الكومبيوتر!!