الناسك


للغيابات وللحنين وللفقد مدرسةٌ عامرةٌ في محبرتك


أراك صمتاً ولكني أسمعك رنيناً

في جلال تلك السطور


فسبحان الذي علم بالقلم

وعلم الإنسان مالم يعلم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


هنيئاً لنا بك أيها الناسك الرائع