قام فريق عمل من هيئة حقوق الإنسان بالانتقال إلى جازان
لمتابعة حالة الطفلة رهام التي تم نقل دم ملوث لها
والوقوف على ملابسات ما حدث,

وقالت الهيئة: اتضح من خلال مقابلة المسئولين في الشؤون الصحية بمنطقة جازان

أن تشخيص الطبيب الذي باشر حالة الطفلة كان خاطئاً،

ولم يكن هناك حاجة لنقل الدم لها،


حيث انها كانت تحتاج لمسكنات دون الحاجة لدم

حسب نتيجة الأنيميا في ذلك الوقت.

كما رصدت الهيئة إهمالاً واضحاً وخطيراً

من قبل مستشفى جازان العام

وبخاصة العاملون بقسم المختبر،