نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



~ { وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } : أشعَّـــةُ ضيـاءٍ ~
امنحوها إيـمــانًا عمــــــــيقًا
وسيِّروها في حياتِكُن -أقدارها وظروفها-
لـ تزيحـوا ألــم البــلايا و تُمــنحوا راحة العطايا





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




{ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً } النساء
قلة علم الإنسان وضعف حكمته اقتضت رحمة الله به بمقتضى الآية.



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




{ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ
وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } البقرة 216
فوضتُ الأمر إليك يارب فأنت تعلم ولا أعلم.يسر أمري.



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




يقع لك شيء من الأقدار المؤلمة، والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسك
فتجزع، وتحزن، وقد تظن أن ذلك المقدور فيه حتفك
فإذا بالمقدور منحة في ثوب محنة.




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



كم من إنسان سعى في شيءٍ ظاهره خيرٌ،واستمات في سبيل الحصول عليه
وبذل الغالي والنفيس من أجل الوصول إليه،
فإذا بالأمر يأتي على خلاف ما يريد.



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




{ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }
إذا أيقنت بأن الله يصرف أمورك بعلمه وبحكمته وبرحمته
فهذا من أعظم مايملأ القلب طمأنينة وراحة.



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




إن أيقنت بحسن الظن بربك فيما قدر
فهذا أهم أسباب دفع الاحباط والقلق الذي عصف بحياتك
بقدَر من الأقدار المؤلمة في ظاهره.وقد يكون الخير فيه.




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




ألقت أم موسى لولدها في اليم، فظهرت نبوته وحفظ الله له،
وغيره قتل في مهده
وصدق ربنا: { وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } .




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




تأمل في قصة يوسف عليه الصلاة والسلام تجد
{ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ } تمام الانطباق
{ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } .. نال ملكًا، وحاز جاهًا.




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




تأمل في الغلام الذي قتله الخضر بأمر الله لحكمة اخبر بها الخضر موسى
لعل من حرم الولد يعي حكمة الله في تأخر الولد أو عقمه، وقد تكون حكمة أخرى.




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



رُبَما صرف ربك عنك النعمة رحمةً بك!
وما يدريك؟ لعله إذا رزقك بها، كانت سبباً في شقائك، وتعاستك، وتنغيص عيشك
{ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } .



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



لما مات زوج أم سلمة،أبو سلمة رضي الله عنهم، ودعت بدعاء المصيبة
(فمن سيكون خيرًا من أبي سلمة!)
فأخلف الله لها رسول الله صلى الله عليه وسلم زوجًا.



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




اتباع ما أمر به الشرع من الصبر والاسترجاع عند المصيبة وقول المأثور
يعقب الله به خيراً على صاحبها لم يكن يظنه، فالله أعــلم و أرحــم و أحــكم.




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



المؤمن يتوكل على الله، ويبذل ما يستطيع من الأسباب المشروعة
فإذا وقع شيءٌ على خلاف مايحب،فليتذكر { وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }
فيرضى ويسلم له.



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




من لُطف الله بعباده أنه يُقدر عليهم أنواع المصائب،وضروب المحن
و الابتلاء بالأمر والنهي الشاق رحمة بهم، ولطفاً
وسـَــوقاً إلى كمالهم، وكمال نعيمهم.



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




من ألطاف الله العظيمة أنه لم يجعل حياة الناس وسعادتهم مرتبطة ارتباطاً تاماً إلا به سبحانه
فهو أعلم بحالهم وبما ينفعهم، فيقدر الأقدار بعلمه.





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي