شجيّة

الله يا حكمي .. ما هذا الجمال ؟!
والأجمل كمّية النّبل والكرم الذي يكسو الأبيات.


يستحق الطائر منك هذا الوفاء، لطالما ملأ قلوبنا تغريدًا
وبهرنا حتى ثملنا استمتاعًا .. لعلّه يعود !

ثم كل الشكر والامتنان لثنائك سيد حكمي
وللعذْب فارس الكلمة
وما الوجدان بدونكم إلا كغريب ضيّع الدليل ،
فكلّنا هنا كالجسد الواحد وإن تباعدت الخُطى.

تقديري وصادق مودتي.