سمكة آلتربيدو آلآحمر

[جــــــــــوري]

معلومات عامة عنها / بعد اكتشاف هذه السمكة في عام 1865 قام العلماء برداستها بشكل جاد
ودراسة طباعها الغريبة نوعاً ما وتم وضعها بعائلة خاصة بها وأسموها عائلة cyprinidae
وألحقوها بالعائلة puntius وطبعاً هناك من أضافها لعائلة البارب بسبب طبعها
الغريب بعض الشيء إي في حالة الجوع.
أماكن وجودها في الطبيعة:
توجد في جنوب الهند بشكل عام وخصوصاُ في أنهار kerala.







شكلهآ / وهو واضح تماماً لدى الجميع شكلها الأنسيابي الذي يساعدها على السباحة بسرعة
رهيبة كما يوجد خط أحمر يصل من الفم حتى منتصف الجسم ماراً بالعين وخط أسود يصل
ما بين وراء الخيشوم حتى الزيل والنقاط الصفراء الرائعة في الذيل تعطي هذه السمكة الجمال الأخاذ.






طبعها العام / هذه السمكة من أسمها مثل التوربيد في السرعة وهي توازي سرعة البنجاسيوس طبعاً
وهذه السمكة غير مؤذية عندما تكون غير جائعة ولكنها مؤذية جداً في حالة الجوع
ويمكت أن تؤذي إي من الأسماك في حالة خوفها الدائم وخجلها الرهيب
حيث أنها تمتلك أشواك صغيرة في الزعانف وهي لاتدرك مدى الأذى الذي يمكن أن يحل
بأي شيء قد يمر أمامها في هذه اللحظة وقد تؤدي إلى وفاة هذه الأسماك المصابة حيث
يقال بأن هذه الأشواك سامة نوعاً ما بالنسبة لبعض أنواع الأسماك.






صفات حوض التربية / بكل بساطة يجب أن يكون حوض التربية كبيراً نوعاً ما ويجب أن يكون مليئاً بالنباتات
الشوكية التي تحبها هذه الأسماك بشكل خاص
وأن لم يتوفر هذا النوع من الأعشاب يجب وضع إي نوع من النبات والأفضل أن يكون
من النباتات الطافية حتى تكون هذه السمكة بكامل حريتها ولامشاكل بوضع الصخور
الملساء في الحوض حتى تأخذ هذه السمكة مخابئاً لها وتعيش هذه السمكة في درجات الحرارة المنخفضة نوعاً ما
حيث يمكنها العيش في درجات حرارة 15 درجة دون إي مشاكل وأقصى درجة حرارة يمكن
أن تعيش فيها هي 25 درجة وهي تعيش بشكل جماعي مُشكلة عصابات كبيرة ويجب لتربيتها أن تقوم بجلب 6 سمكات ع الأقل.
وهي تتحمل إي نوع من درجات الحموضة بشكل عام ولكن ليس الحامضية جداً
يعني من 6,8 - 7,8 ph بيكون تماماً.
الحجم الذي تصل إليه
يعني لاتنمو كثيراً حيث أن اقصى حجم لها هو 15 سم تقريباً.






التغذية / يمكن لهذه السمكة أن تأكل إي شيء مهما كان مع سهولة تعوديها على إي طعام يمكن أن يقدم لها
وأن لم تطعمها فهي تأكل حتى الأعشاب يعني لاتاكل همها فهي تطعم حالها بحالها.

التفرقة بين الذكر والأنثى : مستحيلة بكل معنى الكلمة .


.. ..