بسم الله الرحمن الرحيم
كثرة حاليا المهازل في منطقة جازان لايعرف هل هو بسبب ضعف الدوائر الحكوميه هناك او اهمال وسوء تصرف من المسؤلين الذين يقومون بادارتها فنشاهد المستشفيات كثرة اخطائها الطبيه بشكل كبير لم يسبق ان حدث في اي دوله مهما كان فقرها بالاضافه الى دخول الاثيوبيين بعشرات الالاف عن طريق اليمن من جهة منبه وبني مالك وجبل الحشر وقبيلة ال يحيى ووصولهم الى جميع مناطق المملكه ونشرهم الامرض كا الايدز والوباء الكبدي وكثير من الامراض بالاضافه الى قيامهم بصناعة المسكر وتدشير ابناء هذا الوطن كذلك كما ورد في اخباربوجود ملفات المتقدمين والمتقدمات لوظائف التعليمه في الحرج لديهم دون اهتمام بها من ادارة التعليم نظرا على احتوائها على معلومات شخصيه تخص المتقدم للوظيفه سواء كان رجل او امرأه وهناك كثير من الاهمال كأمانه جازان التى قابعه فى دائره سودأ تسمي ( دائره الفساد الاداري ) مشاريعها كلها مبنيه على السرقات والنصب فماينتهي من مشروع معين الا ويتهالك فى اقل من شهر او شهرين طرقات وحفريات يمضي عليها السنه والسنتين ولم يقومون لاصلاحها على الوجه الاكمل ..ويأتي بعدها نصب واحتيال شركه كهرباء جازان من الانارات الوهميه وتسليك العشوائي بالاضافه الا الفواتير التى يحصدونها بمبالغ باهضه وكأن المنزل فى جازان يعادل مصنع متكامل لصنع السيارات .. الآن وهذه الامور تتطلب من مولاي خادم الحرمين الشريفيين يحفظه الله النظر لهذه المنطقه الهامه والحدوديه وبذلك بتجديد الدائر الحكوميه بالشباب المخلص لوطنه وتنظيف كافة دوائر المنطقه من الموظفين السابقين والذي ثبت عدم صلاحيتهم للعمل بهذه الادارات