يٓ ا̄بويَ لوّ ٺبغىَ من عروقِي
- / ( عروققُ !
هذيَ عروقِي ’ سّمهإ ۅ ا̄نتُ ا̄بوهإ
ا̄فرح ل فرحككّ - يٓ بعدّ
… ’ گل مخلوققِ ُ ُ
ۅ ا̄ن ضقتُ /
ضإقتِ دنيتَيِ گل ا̄بوهإ
يٓ ا̄بويَ لوّ ٺبغىَ من عروقِي
- / ( عروققُ !
هذيَ عروقِي ’ سّمهإ ۅ ا̄نتُ ا̄بوهإ
ا̄فرح ل فرحككّ - يٓ بعدّ
… ’ گل مخلوققِ ُ ُ
ۅ ا̄ن ضقتُ /
ضإقتِ دنيتَيِ گل ا̄بوهإ
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة